اللي جَي للي مش إخوان:
- لو إن ما يقال على منصة الاعتصام في رابعة العدوية فيصل بالنسبة لك في تأييد النزول من عدمه فبالتأكيد مش هتنزل.
- كون إن الإخوان هم المتصدرين المشهد - بشكل أساسي يعني - في اعتصام رابعة فهتفتكر بلاويهم قبل كده ومُماينتهم مع العسكر من قبل فبالتأكيد مش هتنزل.
- لو نزولك للتضامن مع الإخوان وبس فبالتأكيد مش هتنزل برضو.
- لو انت شايف إن رابعة عايزة ترجع مرسي عشان قيادة مرسي للبلد كانت قيادة حكيمة أوي ومية مية فطبعًا مش هتنزل.
- لو انت حاطط في دماغك "بس" ظروف سكان رابعة حاليًا ومعاناتهم بسبب الاعتصام، فبرضو طبعًا مش هتنزل.
أما وقد أفردت ما سبق، فأنا مع النزول إلى رابعة هذه الأيام، ولا أنا إخوان ولم أحترم لهم مواقف عدة خلال حكم مرسي ومن قبله كمان، وده عشان:
-أنا مش نازل تضامنًا مع الإخوان تمامًا، عشان القضية في نظري مش قضية إخوان.
- أنا مش نازل وحاطط المنصة في اعتباري أصلًا، ولا فارقة معايا بنكلة مع احترامي الإنساني للي بيطلعوا عليها واحترامي الكامل لبعض ممن يقفون عليها ويتحدثوا من خلالها.
- مكنتش شايف أبدًا إن أسلوب إدارة مرسي للبلد أسلوب عِدِل من أساسه، وده مش مجال لتعديد أخطائه في الحكم. فالنزول مالوش علاقة تمامًا بفترة حكمه كانت عاملة إزاي..
- ظروف رابعة صعبة وأنا متفهم تضجر السكان ممن لا يساندون القضية عشان بالتأكيد الاعتصام مصعَّب عليهم حياتهم جدًا، لكن الحقيقة إن هو ده اللي الاعتصامات بتعمله، ناس اتظلمت وإرادتها اتمسحت بأستيكة العسكر فعشان يقولوا إنهم اتظلموا راحوا اعتصموا في رابعة العدوية.. والحقيقة إن ميدان التحرير مقفول بقاله تلات سنين أهو - بشكل متقطع ماشي - وهو فيه مجمع التحرير اللي فيه مصالح الناس وفيه عمارات سكنية وكل حاجة، وفي وقت اعتصام محمد محمود سكان شارع محمد محمود كانوا بيكاكوا من المظاهرات كل شوية ومن الغاز اللي كان بيضِّرب، لكن ساعتها كانت مظاهرات شريفة - وكنت مؤيد لكثير منها وتضامنت مع محمد محمود وقتئذ ومضطر أقول نزلت كمان - لكن عشان اللي معتصمين دلوقتي في "إشارة" رابعة إسلاميين فيبقى ساعتها الاعتصام شالِل البلد وعامل وعامل.. فبدل ما بنشوف إيه اللي دفعهم لكده - وهو واضح أوي - قاعدين بنتأريِف منهم..
النزول لرابعة فيه نوايا زي:
- رفض وصاية الجيش على إرادة الناس، ووضع الآلية المستقيمة اللي ارتضيناها تكون هي المعيار عشان الجيش ميتلككش بعد كده عشان ينقلب على إرادة الناس متحجج بناس تانيين طلعوا في مظاهرات ضدهم.
- دفع الظلم، ومناصرة المستضعفين من بلطجة فض الاعتصام بالقوة (ضرب النار يعني)، بمعنى إنه لما يبقى العدد كبير فده بيقلل من فرصة انقضاض السلطة الغاشمة على الناس وسفك الدماء.
- كلمة حق عند سُلطان جائر، والسلطان الجائر اغتصب السلطة وصادر على أصوات ملايين الناس في كل الاستحقاقات اللي قالوا فيها كلمتهم.
- الوقوف مع الحق ولو كان اللي معاه الحق جِه عليا قبل كده، وذلك من باب: "ولا يجرمنكم شنئان قومٍ على ألا تعدلوا".
-إغاثة الناس بقدر المُستطاع، وذلك في حال حدوث هجوم، إذا كان نجيب إسعافات أولية أو نعمل أي حاجة.. وده بقدر المستطاع.
- تعريف الإخوان إنه نصرة المظلوم واجبة لعلهم يتعلموا من اللي حصل قبل كده وقت ما كانوا في الحكم. يوصل لهم كان بها موصِلش أدينا بنعمل اللي علينا.
في حال كتب الله للبلاد دحر هذا الانقلاب، مش منتظر من الإخوان "شُكرًا"، عشان لما نزلنا معاهم مكنش عشانهم وإنما كان حسبةً لله وحده، نسأل الله تعالى أن يخلص كل أعمالنا لوجهه الكريم.
- لو إن ما يقال على منصة الاعتصام في رابعة العدوية فيصل بالنسبة لك في تأييد النزول من عدمه فبالتأكيد مش هتنزل.
- كون إن الإخوان هم المتصدرين المشهد - بشكل أساسي يعني - في اعتصام رابعة فهتفتكر بلاويهم قبل كده ومُماينتهم مع العسكر من قبل فبالتأكيد مش هتنزل.
- لو نزولك للتضامن مع الإخوان وبس فبالتأكيد مش هتنزل برضو.
- لو انت شايف إن رابعة عايزة ترجع مرسي عشان قيادة مرسي للبلد كانت قيادة حكيمة أوي ومية مية فطبعًا مش هتنزل.
- لو انت حاطط في دماغك "بس" ظروف سكان رابعة حاليًا ومعاناتهم بسبب الاعتصام، فبرضو طبعًا مش هتنزل.
أما وقد أفردت ما سبق، فأنا مع النزول إلى رابعة هذه الأيام، ولا أنا إخوان ولم أحترم لهم مواقف عدة خلال حكم مرسي ومن قبله كمان، وده عشان:
-أنا مش نازل تضامنًا مع الإخوان تمامًا، عشان القضية في نظري مش قضية إخوان.
- أنا مش نازل وحاطط المنصة في اعتباري أصلًا، ولا فارقة معايا بنكلة مع احترامي الإنساني للي بيطلعوا عليها واحترامي الكامل لبعض ممن يقفون عليها ويتحدثوا من خلالها.
- مكنتش شايف أبدًا إن أسلوب إدارة مرسي للبلد أسلوب عِدِل من أساسه، وده مش مجال لتعديد أخطائه في الحكم. فالنزول مالوش علاقة تمامًا بفترة حكمه كانت عاملة إزاي..
- ظروف رابعة صعبة وأنا متفهم تضجر السكان ممن لا يساندون القضية عشان بالتأكيد الاعتصام مصعَّب عليهم حياتهم جدًا، لكن الحقيقة إن هو ده اللي الاعتصامات بتعمله، ناس اتظلمت وإرادتها اتمسحت بأستيكة العسكر فعشان يقولوا إنهم اتظلموا راحوا اعتصموا في رابعة العدوية.. والحقيقة إن ميدان التحرير مقفول بقاله تلات سنين أهو - بشكل متقطع ماشي - وهو فيه مجمع التحرير اللي فيه مصالح الناس وفيه عمارات سكنية وكل حاجة، وفي وقت اعتصام محمد محمود سكان شارع محمد محمود كانوا بيكاكوا من المظاهرات كل شوية ومن الغاز اللي كان بيضِّرب، لكن ساعتها كانت مظاهرات شريفة - وكنت مؤيد لكثير منها وتضامنت مع محمد محمود وقتئذ ومضطر أقول نزلت كمان - لكن عشان اللي معتصمين دلوقتي في "إشارة" رابعة إسلاميين فيبقى ساعتها الاعتصام شالِل البلد وعامل وعامل.. فبدل ما بنشوف إيه اللي دفعهم لكده - وهو واضح أوي - قاعدين بنتأريِف منهم..
النزول لرابعة فيه نوايا زي:
- رفض وصاية الجيش على إرادة الناس، ووضع الآلية المستقيمة اللي ارتضيناها تكون هي المعيار عشان الجيش ميتلككش بعد كده عشان ينقلب على إرادة الناس متحجج بناس تانيين طلعوا في مظاهرات ضدهم.
- دفع الظلم، ومناصرة المستضعفين من بلطجة فض الاعتصام بالقوة (ضرب النار يعني)، بمعنى إنه لما يبقى العدد كبير فده بيقلل من فرصة انقضاض السلطة الغاشمة على الناس وسفك الدماء.
- كلمة حق عند سُلطان جائر، والسلطان الجائر اغتصب السلطة وصادر على أصوات ملايين الناس في كل الاستحقاقات اللي قالوا فيها كلمتهم.
- الوقوف مع الحق ولو كان اللي معاه الحق جِه عليا قبل كده، وذلك من باب: "ولا يجرمنكم شنئان قومٍ على ألا تعدلوا".
-إغاثة الناس بقدر المُستطاع، وذلك في حال حدوث هجوم، إذا كان نجيب إسعافات أولية أو نعمل أي حاجة.. وده بقدر المستطاع.
- تعريف الإخوان إنه نصرة المظلوم واجبة لعلهم يتعلموا من اللي حصل قبل كده وقت ما كانوا في الحكم. يوصل لهم كان بها موصِلش أدينا بنعمل اللي علينا.
في حال كتب الله للبلاد دحر هذا الانقلاب، مش منتظر من الإخوان "شُكرًا"، عشان لما نزلنا معاهم مكنش عشانهم وإنما كان حسبةً لله وحده، نسأل الله تعالى أن يخلص كل أعمالنا لوجهه الكريم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق