واحد شغال يومية أو في قطاع خاص وشغله مش راضي يديله إجازة ومعندوش -
للأسف - ووركن فروم هوم ولو ما راحش يا هيتخصم له يا هيمشوه وهو عنده عيال
والتزامات يعني وكده وما يعرفش - للأسف برضو - يروح بتاكس ولا أوبر عشان
غالي شويتين.. فهيعمل إبه غير إنه يركب المترو؟
أنت مش عايزه يركب المترو عشان انتشار العدوى، جميل جدًا ومفهوم وهايل.. بس شوف له حل!
والله قانون من الحكومة صارم بإلزام الشركات تدي إجازة مدفوعة الأجر لهم
لو هم موظفين فيها.. وتوجه البلد حاليا مش كده أوي، التوجه هو الحد من الانتشار بس من غير ما نؤثر على المصالح وبتاع، فانسى!
وبالنسبة لعمال اليومية والعمالة غير المنتظمة فالدولة تدفع لهم إعانات،
وده حصل فعلا ولكن قدرات الدولة في الحتة دي محدودة للأسف،فمش هيغطي،
فانسى!
أو إن منظمات المجتمع المدني تجمع بقى تبرعات وتديهالهم ولا معرفش ايه اللي ممكن، بس للأسف المنظمات الفترة اللي فاتت انضربت كشغل ومبقاش فيه مجال أوي تشتغل غير في أُطُر معينة حددتها الدولة، فما أظنش هيبقى فيها الكوادر اللي تعرف تقف على حاجة زي كده، فانسى!
يبقى اللي في إيدينا نفكر فيه ونعمله:
- ندعي ربنا سبحانه وتعالى ونحافظ على الأذكار
- اللي يعرف يعمل حاجة في نطاقه الضيق يعملها (من كان له فضل ظهر فليعُد به على من لا ظهر له)
- وناخد بالأسباب كلها وندي الموضوع حجمه وهو كبير وجديد علينا قدر استطاعتنا..
وربنا يسترها علينا جميعًا ويحفظنا من كل الشرور..
أو إن منظمات المجتمع المدني تجمع بقى تبرعات وتديهالهم ولا معرفش ايه اللي ممكن، بس للأسف المنظمات الفترة اللي فاتت انضربت كشغل ومبقاش فيه مجال أوي تشتغل غير في أُطُر معينة حددتها الدولة، فما أظنش هيبقى فيها الكوادر اللي تعرف تقف على حاجة زي كده، فانسى!
يبقى اللي في إيدينا نفكر فيه ونعمله:
- ندعي ربنا سبحانه وتعالى ونحافظ على الأذكار
- اللي يعرف يعمل حاجة في نطاقه الضيق يعملها (من كان له فضل ظهر فليعُد به على من لا ظهر له)
- وناخد بالأسباب كلها وندي الموضوع حجمه وهو كبير وجديد علينا قدر استطاعتنا..
وربنا يسترها علينا جميعًا ويحفظنا من كل الشرور..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق