لوحظ بعض الاسترخاء فيما يخص #المقاطعة، ولا أقول في ذلك شيئا سوى أن القوم يقاتلون أعتى جيوش العالم وأكثرها انحطاطا ما يزيد على الشهرين دون كلل أو طول أمد ونحن لا نقوى على الامتناع عن شراء منتجات استهلاكية للعدو. والله لا خير فينا إن نسينا!
أين كرامة العرب ونخوتهم؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق