المغلوب على أمره اللي كان بيتفرج على نشرة الأخبار وشايف اعتداءات اليهود على الأقصى وبدء تنفيذ مخططهم لتهويد بيت المقدس بالكامل، هذا المغلوب ما ينفعش أبدا ييجي دلوقتي ويلوم المقاومة على الدمار اللي عمله الاحتلال في القطاع.
الأولى هو شكر المقاومة إنهم يقيمون الجهاد ضد المعتدي، ونفذوا فرض الكفاية اللي لولاه لأثمنا جميعا - ودي من رحمة ربنا إنه جعل في عصرنا هؤلاء القوم. والأولى هو الدعاء لهم ودعمهم قدر الاستطاعة لأن خلاف كده سقطنا جميعا.
والدعاء للمستضعفين أن ينصرهم بعز، ويرفع عنهم بلاء الحصار والجوع وفقدان الأحباب.
والدعاء لأنفسنا أن يغفر الله لنا ويعفو عنا، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق