الأحد، أبريل 06، 2014

رسالاتي لكِ - الرسالة الثالثة

اعتراف: نقطة ضعفي الفظيعة بالنسبة لكِ حين أراكِ تضحكين بعد البُكاء، فأرى الابتسامة وعليها الدموع. وقتها أقول كيف لوحش شرِس مثلي أن يترككِ تبكين ولو للحظة. ولكن الحمد لله سرعان ما أستوعب الأمر وأقول عادي ما العيال لازم يعيطوا :)

هناك تعليقان (2):

  1. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  2. قرأت الثلاث رسائل ..بارك الله لك في لمار :)
    الكتابة سهلة وبسيطة . رائع :)

    ردحذف