ربنا بيرزق العلماء هيبة واحترام في قلوب الناس، أما تصنُع البعض لنيْلِ الهيبة دي بيقلب مسخ. خصوصًا أما تبقى عارف اللي فيها وأما يكون لهذا المُتصنِّع تاريخ بوقائع مُهينة.
يعني العكاز وشيبة الشعر بتبقى أسباب جانبية تدعم تبجيل وتوقير العالم، لكن الأساس فضله على الناس بعلومه واحترامه لنفسه وعلمه.
عشان كده ربنا بيرزق العلماء من الرجال الشباب المَهابة وسط الناس وهم في قمة تواضعهم وعلى طبيعتهم، وبيفضل اللي في القلب في القلب تجاه نظرائهم مهما تصنَّعوا عشان يكتسبوا المهابة دي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق