السبت، سبتمبر 28، 2024

ليس لها من دون الله كاشفة

عرض ناتانياهو لخريطة النعمة واللعنة في قلب الأمم المتحدة يعكس الإدراك التام على توافق الرؤى مع دول "النعمة" فيما يفعله ناتانياهو بتوسيع دائرة الحرب استغلالا لذلك التناغم.

ما يحدث حاليا غير مسبوق، الصمت على ما يجري عجيب، لا يمكن تصور حصول ذلك دون مواقف جدية على الأقل على الصعيد السياسي، إخراس الألسنة بهذا الشكل يعني أن الكيان يقوم بذلك تطبيقا لأجندة تعبر عن ذلك التناغم وليس لأنه "جامد" و"محدش عارف يوقفهم عند حدهم".

قسما بالله العظيم وحده ليس لها من دون الله كاشفة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق